المتنيح البابا شنودة (نظير جيد) يرفض الأساقفة لرتبة البطريركية
قد لا يعرف الكثيرون أن قوانين الكنيسة الاولى ترفض أن يغير الأسقف اسقفيته لأنه كالمتزوج للأسقفية ، لا يجوز له أن يتزوج عليها أو أن يطلقها ليتزوج بأخرى ، وبناء على هذه القاعدة الكنسية لا يجوز لأي اسقف أن يترشح للمنصب البابوي
أنقل هذه الكلمات من أحد المنتديات (منتدي orsozox.com) كتمهيد لهذه الدراسة:
[هل يحق للكاهن أو الأسقف أن يعطي حل أو لا يعطي الحل وقت ما شاء، وكيفما شاء، لأنه أعطى الحرية الكاملة من فم المسيح – له المجد – شخصياً ، فأصبح له السلطان أن يعطي أو لا يعطي حلاً لأحد !!!
وهل على كل الشعب الخضوع لهذا السلطان مهما كان مغالاً فيه !!!
وهل يحق لكاهن أو أسقف في حالة عدم اتفاق في الرأي أو الفكر، أن يحرم أحد ولا يعطيه حلاً !!!
أسئلة كثيرة ولا يجرؤ أحد أن يعطي إجابة واضحة أو شافية، ولا أحد يعرف القوانين الكنسية وحدود سلطان الكاهن والأسقف !!!]
الإيمان الذي يفوق كل عقل (1) الجذور الوثنية للمسيحية
الجزء الأول: حورس
بقلم مينا فؤاد
يقول أندريه نايتون في مقدمة كتاب “الأصول الوثنية للمسيحية”: “… لم تعترف الكنيسة الكاثوليكية حتى يومنا هذا بجذورها وأصولها الوثنية… ولقد آن الآوان اليوم ان ننظر إلي المسيحية على ضوء الدراسات المستجدة عن الوثنية”[1]
تعرفت على كتاباتك مؤخرا ويبدو من محتوى مقالاتك ومجموعة التعليقات التي تاتي بعد كل مقالة تنشرها انك جمعت عددا لاباس به من الاتباع الذين لديهم هم واحد هو السخرية من كل عالم مسلم معاصر يريد ان يثبت العلاقة الوطيدة بين الاسلام والاعجاز العلمي
ظهور السيدة العذراء في كافة أنحاء مصر: قراءة هادئة (*)
بقلم مينا فؤاد : 21 أكتوبر 2011
يري الفيلسوف اليوناني هراقليطس أن هناك طريقة يمكن بها بلوغ الحكمة وهي إدراك المبدأ الكامن في الاشياء، والمبدأ الذي أراه كامناً في قضية ظهور العذراء هو مبدأ الإحتياج للدعم النفسي والروحي والمعنوي للشعب القبطي الذي يعاني إضطهاداًدام قرون بغض النظر عما اذا كان الظهور حقيقيا املا.
ملاحظات على المقال الأول وتحليل لبعض الآيات الكتابية
بقلم مينا فؤاد
أساء كثيرون فهم وتفسير الدراسة المتعلقة بتاريخ نشاة الإعتراف السري على يد الكاهن في الكنيسة القبطية، والتي نشرتها تحت عنوان: "الإعتراف السري على يد الكاهن: دراسة تاريخية قصيرة"، ويمكن الوصول إليها من خلال هذا الرابط:
ها نحن الان وقد رفعنا الراية البيضاء واستسلمنا لواقعنا المرير وفاز حبايبنا الحلوين بالانتخابات التى هددوا بتقديم استشهادين من اجلها وخدع الاخوان كعادتهم الجميع وتحالفوا مع السلفيين فقط وتركوا الوفد يبكى وحده على اطلال التحالف الوطنى من اجل كرسى الحكم المضمون وبعد اقرار الدستور الجديد للبلاد انقل اليكم تلك الاخبار والرسائل من مصرستان
يرتبط هذا الصوم بتقليد (يُرجح أنه متأخر) يُنسب إلي الرسل، إذ تقول القصة أن توما الرسول عندما عاد من التبشير فى الهند، سأل الرسل عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك. فإبتدأ يحكى لهم أنه رأى الجسد صاعداً… فصاموا 15 يوماً من أول مسرى حتى 15 مسري، فأصبح عيد للعذراء يوم 16 مسرى من التقويم القبطي[1].
لقد اتسمت القرون الأربعة الأولى من ظهور المسيحية باضطهادات قاسية عذبت المسيحيين كثيراً ومنعتهم بالتالي من ممارسة طقوسهم وعباداتهم، ولم يكن للمسيحية الفتية الظاهرة حديثاً أن تقاوم الوثنية الراسخة في قلوب غالبية الناس،
خزائن ثروة مصر بالجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء، ومفتاح هذه الخزائن هو «كود» التعبئة لكيفية الاستفادة من هذه الثروة بشكل أمثل وقت الحروب والكوارث والأزمات، وكثيرا ما يراودنا أن في هذه الخزائن كما من الأسرار والمعلومات التي عليها لافتة «ممنوع الاقتراب ».. ولكن الآن هل لنا أن نتساءل عن كل ما نريد معرفته؟
آل سعود، العقبة الكبرى أمام الشعوب العربية الثائرة
بقلم هويدا طه تكت
لا شيء لدي أقدمه لشعوب اليمن وسوريا وليبيا سوى الاحترام، بل الانحناء احتراما لشعوب تثبت للعالم كل يوم أن شعوبنا لم تتخلف لأنها متخلفة بالطبيعة ، إنما لأنها كانت مرتهنة مختطفة،
عندما نقول لأحد المسلمين أننا لا نريد الشريعة ، يقول لنا بأن الشريعة هي حصن الأمان للأقليات ، ولكننا نواجه بواقع مختلف ، منذ أن صارت الشريعة مصدر رئيسي للتشريع في دستور 1971 ، لم يأخذ أي إرهابي مسلم أي حكم إعدام في قتل أي قبطي في كل الحوداث السابقة من أول الخانكة وحتى نجع حمادي وحريق الكنيسة في الاسكندرية 2010 ، لماذا؟
مفاجأة من العيار الثقيل : معجزة ظهور الأم إيرينى وأبو سيفين للرئيس حسنى مبارك لتكليف المشير طنطاوي بعدم الإقتراب من سور دير أبو سيفين معجزة ترويها الأم تماف إيرينى
هل غزا المسلمون مصر لتحرير الآربوسيون؟ برنامج سؤال جريء وحلقة رقم 210 ( الجزء الثاني)
هذه الحلقة هي الجزء الثاني من الرد على كتاب المهندس فاضل سليمان الصادر تحت عنوان: أقباط مسلمون قبل محمد، والذي يدعي فيه أن أريوس كان مسلما يشهد أن لا إله إلا الله وأن عيسى رسول الله، فهل كان يؤمن أريوس بذلك أم كان له إيمان مختلف؟ وهل كل من آمن بخلق المسيح هو مسلم؟
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.