اسمها كرستينا عبد المسيح أو سهام محمود ، من أصل مسلم لكنها من 4 سنين قررت تبقى مسيحية ، تعرفت انا عليها من سنتين وعرفت أنها متنصرة ، ولما سألتها كيف تحتوي بطاقتك في خانة الديانة “مسيحية”
قبل أن نبدأ فى عرض هذا البحث أتوجه بالشكر الجزيل إلى الغرف المسيحية التي على البالتوك والتي كشفت لنا الكثير من حقائق الإسلام وأخص بالذكر غرفة جناب القمص (زكريا بطرس ) وأخص أيضاً بالذكر صاحب هذا البحث الأصلي الأستاذ (وحيــــد ).
يقول المسلمون ( أن القرآن واحد فى كل مكان ) ولكنكم سوف تلاحظون أن هذه المقولة سوف تسقط شيئاً فشيئاً . أقرأ باقي الموضوع »
على قناة “نايل لايف” يذاع برنامج رمضاني تحت عنوان “فبريكانو” تقدمة الفنانة انتصار، ويستضيف البرنامج في كل حلقة نجم مشهور، وتعتمد فكرة البرامج على استضافة احد الأشخاص غير المعروفين الذي يزعم خلال الحلقة انه على صلة وثيقة وصداقة بالنجم الفنان الذي تم استضافته في الحلقة أقرأ باقي الموضوع »
في المقال السابق توقفت على أهمية الرؤية (1) التي تهبنا اللقاء مع الإله ، ثم تحدثت على نتيجة أساسية من نتائج هذه الرؤية ، وهي التطور الإنساني من مرحلة الزواحف التي يحيا فيها المتدين (المعتقد) و اللا منتمي إلى مرحلة أطلقت عليها “أجنحة النسور” التي تؤهل الإنسان إلى أن يرتفع فوق اسوار العقائد فيتخطى مرحلة الانتماء الديني واللا انتماء على السواء إلى مستوى الرؤية والحرية (2)
الرد على شبهة : أما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم احد بهما
Newman
وقف المدرس في الصف امام التلاميذ وقال لهم، سوف اعقد امتحانا فجائيا بغير اعلان وقت محدد من الان، لكي اعرف من هو الطالب الذي يذاكر دروسه يوميا ويقوم بحل الاسئلة وتطبيقاتها مباشرة بعد انتهاء الدرس، ومن هو الطالب الذي يقضي وقته في اللعب واللهو ولا يكون مستعدا للامتحان في اي وقت، فوقف طالب اعتقد انه اذكي من غيره او اذكى من المعلم نفسه وسأله، ومتي يكون هذا الامتحان المفاجيء يا استاذ ؟
إستمراراً لمُسلسل سقوط القناع عن جريدة اليوم السابع والتى صدعتنا فى السابق بدفاعها الأهوج عن صفاقة يوسف زيدان الذى إتهم المسيحية على صفحاتها بأنها ديانة وثنيةأقرأ باقي الموضوع »
إنا خلقنا الدجاج خلقا ۞ و سلقنا البيض سلقا ۞ وأطلقتا مع الرعد برقا ۞ و جعلنا الجو طلقا ۞ و من يكفر بآياتنا شنقناه شنقا ۞ فخنقناه خنقا ۞ ثم قطعنا له عنقا ۞ ومن يطرق باب فاسقة طرقا ۞ و يفعل في بيتها فسقا ۞ حرقناه في النار حرقا ۞ إن عذابنا هو الأبقى ۞ و إن عدونا هو الأشقى ۞ فلا أقسم ببريق الدينار ۞ و لا بنهيق الحمار ۞ إني أنا الله الخالق القهار ۞ فأطيعوني و لا تكونوا كفار ۞ و اتقوا يوما لا ينفع فيه درهم و لا دولار ۞ يوم يقذف بالكافرين في النار ۞ فلا يستطيعون صبرا و لا فرار ۞ أما الذين اتقوا ربهم و كانوا أخيار ۞ فلهم جنات تجري من تختها الأنهار ۞ و صناديق ويسكي و راقصات بلا خمار ۞
لازال الاخوة المسلمين، يحاولون جهودهم في تفسير الكتاب المقدس لنا بطريقة اسلامية، فلا يقدمون اي تفسير مسيحي يعتمدون عليه في تفسيراتهم لنا، الامر الذي لا يفعله المسيحيون في مواجهة الفكر الاسلامي والعقيدة الاسلامية،
أعاد جهاز أمن الدولة بالمنيا الطفلتين “مريم”، و”سامرية” إلى أسرتهما أمس الإثنين، وذلك بعد تغيبهما عن المنزل لفترة طويلة، وبالتحديد منذ 21 يونيو الماضي.
خرج علينا احد المسلمين، وهو المدعو (فاضل سليمان) في حلقات تلفزيونية مطروحة على اليوتوب، بعنوان (خدعة التبشير)، وبدأها بأنه لا يهاجم اخوانه المسيحيين ولكنه ينبه اخوانه المسلمين لما اسماه ، اسلوب المبشرين في خدعة المسلمين.
عذرا عزيزي القاريء ، اذا وجدت ان الموضوع اتفه من ان تقرأه ، فبين الحين والآخر يخرج علينا الاخوة المعترضون ، والمشككون في وحي الكتاب المقدس ، بشبهات وهمية وتافهة ، وبالرغم من تجاهلها اكثر من مرة لسذاجتها ، الا انني اجد بعض الاخوة المسلمين ينقلونها بدون التفكير فيها ، ولهذا وجدت ان ارد باختصار على هذه الشبهة ، لعل المسلم الفاهم والمثقف يعرف كيف يفكر بعض اخوانه المسلمين في محاولاتهم المستميتة للنيل من قدسية الكتاب المقدس .
جاء في سفر التكوين، في قصة خروج هاجر هي وابنها من كنف ابراهيم الى الصحراء ، ما يلي:
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.