البابلي
أحد الكتاب المقتدرين قد اتى بما يضاهي ويشابه قرآنكم هذا بل فاقه بالبلاغة ..!
لدرجة ان اعترف الازهر بذلك … !
وجن جنون المسلمين ..
وقاموا بحملات مسعورة لتدمير ووقف ذلك الكتاب وتلك المواقع التي تنشره ..!!!!
فقد اعترف الازهر على لسان احد طواغيته :
إقتباس:
” أن تحريف القرآن حاكى النظم القرآني في ألفاظه وأشكاله ، لذلك يرجح أنه من عمل مؤسسات محترفة ، وليس عمل هواة ” !!
فهم اعترفوا بأن الكتاب قد ” حاكى النظم القراني في الفاظه واشكاله ” …!
ولم يعترضوا على هذا …!
بل اعتبروه .. ” عمل مؤسسات محترفة ” ..!!!!
واعترفوا بالحرفية والاتقان ايضاً …!
وبهذا سقطت التحديات الجوفاء عن بلاغته … فلجأوا الى العنف والتدمير !
واليك صورة الكلام الصادر من محمد عبد الحليم عمر ( مدير مركز الاقتصاد الاسلامي في جامعة الازهر ) :
( أقرأ السطرين الاخيرين من صورة الصحيفة الرسمية )
وهذا على خلفية مطالبة الازهر باقفال تلك المواقع التي تنشر كتاب ” الفرقان الحق ” الذي سبب صدمة وهزة كبيرة لدى المسلمين …
فلجأوا الى العنف والتعتيم وتكميم الافواه وضرب المواقع ..
ليخفوا عن عوام المسلمين ما يفتح أعينهم ..!!!!
فلقد أتينا بمثله …!
وعندما فعلنا … أعترف المسلمين بالهزيمة !
وابتدأوا بملاحقة الكتاب وناشريه والمواقع لتدميرها ! ( لضعفهم وخيبتهم )
بل أن نص القرآن نفسه يعترف … بان أهل الكتاب لديهم ” مثله ” !
{ و شهد شاهد من بنى اسرائيل على مثله } ( الاحقاف 10)
إن ” مثل ” القرآن موجود قبله …!
فدعكم من اسطورة انه لا يوجد ” مثله ” …!
البابلي
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.