ابراهيم القبطي
نتابع معا في العقيدة الإسلامية كيف تصور محمد إلهه ، وجسّمه وحدده
ومع هذا يملأون الدنيا صراخا عن التجسد المسيحي
يتعمدون التجريح والإهانة !!!
فهل يا ترى سيصمد إلههم بصورته البشرية أمام عدسات التصوير التي تملأ الكتب الإسلامية
فعلى الرغم أن التجسد في الفكر المسيحي هو اتحاد لا تحول (1)
على النقيض تحول اللاهوت في الإسلام إلى شكل يقترب من البشري محدود
له وزن وكتلة على عرش يئط من الثقل الإلهي (2)
—————————
أجزاء إلهية
* لم يتخيل محمد إلهه إلا على هئية البشر مع التضخيم
فأكد بأن إلهه له عينان وليس بأعور كالدجال (3)
ومما يستدعي التأمل هو مقارنته المسيخ الدجال بالله
كان الأوقع أن يقارن المسيخ الدجال بالمسيح لا إلهه
مما يوحي ضمنا انه كان يصارع عقيدة داخله تعترف بألوهة المسيح
وإلا ما وجه المقارنة بين عيني الإله وعور الدجال






















يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.