دليل الحيران في كتابة القرآن (3): العصر المحمدي

ابراهيم القبطي
كنت قد طرحت سؤلا في المقال الأول وتركته معلقا (1): هل احتفظ المسلمون بقرآنهم كتابا وصحف مسطورة …. كما بدأ المشروع المحمدي ؟
أم انهم عادوا بقرآنهم إلى روايات الشفاهي ، وانتقلوا بالقرآن مرة أخرى إلى عصر ما قبل الكتابة ؟
وأعلنوا أن القرآن محفوظ في الصدور لا الأوراق والصحف ؟
وقد آن الأوان لفحص وإجابة هذا السؤال بعد أن وجدنا (1 ، 2) :





















يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.