ثار البشامرة ضد الحكم العربى عدة مرات، بدأوها فى عهد اخر خلفاء بنى أمية مروان الثانى (744-750). أول ما وصلنا من أخبار جاء من التاريخ المشهور ب”تاريخ البطاركة” حمله من هنا حيث قال أن بداية الأحداث كانت فى حوالى عام 749 تحت قيادة رجل يدعى مينا بن باقيرة وكان بصحبته رجال من منطقة تسمى شبرا المجاورة لسنبوت.
هذا الحوار التخيلي جاء مبنيا على حقائق من القرآن والسنة والسيرة المحمدية ، أُريد به وضع رسالة محمد نبي العرب في إطار سهل وواضح للجميع ، حتى لا تمنع صعوبة اللغة وكثرة الحشويات التي تملأ كتب السيرة والتراث الإسلامي وصول المعلومة والحقيقة إلى قلوب وعقول الجميع .
لهذا تم وضع الحوار منفصلا عن الهوامش والمراجع ، لضمان سلاسة الحوار وسهوله فهمه ، أما من أراد التيقن من دقة المعلومة يمكنه أن يعود إلى مرجعها الأصلي في آخر الكتاب.
الكتاب هو تجميع لسلسة مقالات تم نشرها أول مرة على الحوار المتمدن ثم نشرها مع بعض التنقيح على البلوج … ولكن للفائدة تم وضعها كلها في نظام قصصى مع إضافة ملاحق صغيرة تساعد في توثيق المعلومات.
أتمنى أن يكون هذا الحوار مدخلا للفهم ، ومنفذا للمجهول في حياة محمد وقرآنه. وان يسبب نعمة لكل من يقرأه بروح الحيادية أثناء بحثه عن الحق.
كيف يُكتب اسمه : ففي ( سورة البقرة 2 الآيات 124، 127 ، 130 ، 132 ، ،133، 140 نجد أن إبراهيم كُتبت هكذا “ابرهم “بينما في غيرها مثل الانعام 75 هكذا ” ابراهيم ” فما هو الصحيح وكيف هو مكتوب في اللوح المحفوظ ؟ أقرأ باقي الموضوع »
تلك الكلمة التي قالها اعظم مواليد النساء بشهادة المسيح له المجد ودفع ثمنها حياته وراسه صارت مهرا على طبق !!! ولعل سائل يسال ماذا استفاد المعمدان حيث فقد حياته وتزوج الملك من أراد الزواج منها ؟!!! اقول للكل انه كسب احترامه لنفسه واحترام الاخرين له وصار العالم كله يحترمه بكونه رجلاً وقف بمفرده ضد تيار جارف وصار اول شهيد ليس من اجل الايمان ولا من اجل العقيدة ولا من اجل العفة بل هو اول شهيد من اجل كلمة حق قالها وقدم حياته ثمناً لها !!!
أثناء الانتخابات الرئاسية في مصرستان ، كان الصراع بين المرشحيّن حربا حقيقية لا هوادة فيها ، وكأن الفائز سوف يكتب له حياة جديدة ، اما الخاسر فستكون هذه هي نهايته الحتمية . لماذا؟
كتبت قبلا مقال أثناء الأيام الأولى للثورة (1) يفسر سبب هذه الظاهرة . كانت المقالة عن عدم احتياجنا لرئيس أو زعيم ، ولم يفهم الكثيرون ماذا أعني . كيف يكون وطن بلا رئيس زعيم (2) قائد ملهم ؟ أقرأ باقي الموضوع »
بعد قليل من الاستماع إلى مرشح الاخوان لسباق الرئاسة المصرية محمد مرسي ، تشعر فورا أنه لا يمكن ان يكون سياسيا من اي نوع ، ربما لهذا اختاره الاخوان فرز ثاني بدلا من خيرت الشاطر رجل الأعمال الأخواني . بالنسبة للاخوان لا تفرق كثيرا ، المهم هو وصول الجماعة لحلمها الأساسي مهما كانت الوسيلة.
وصول مرسي للحكم (لو شاءت الأقدار) لن يكون وصول شخص بعينه إلى مقعد الرئاسة ، لكنه سيكون وصول الاخوان بقيادة مرشدهم محمد بديع إلى حكم مصر. وهذ هي أكبر مشكلة ، فالحكم الاخواني سيكون تماما مثل حكم ملالي ايران ، حكم هيئة دينية وليس أشخاص ، ربما لهذا كونت جماعة الاخوان بعد الثورة وفدا كبيرا – اسمته وفدا شعبيا – وذهبت لزيارة ايران للتطبيع مع الشيعة وإعادة العلاقات المنقطعة لمدة تزيد عن 30 عام . (1)
شاءت الأقدار أن احاور أحد الشباب الذي نزل ميدان التحرير عدة مرات على الفيسبوك ، وهو من مؤيدي المقاطعة التامة للانتخابات ، شاب رائع ومغفل في آن واحد ، كلامه ناري وملئ بالحياة لكن بلا محتوى فكري حقيقي ، ذكّرني بفترة ليست بعيدة من حياتي عندما كنت أحارب طواحين الهواء وأبحث عن الحرية التي لم أكن اشعر بها في مصر .
لكن وضع هذا الشاب يختلف ، لقد سمحت له الظروف أن يمارس الحرية في ميدان التحرير ، لقد شرب حتى الثمالة من رحيق الشباب والثورة في ميدان التحرير ، فصار يشعر بأنه لا يقهر . حتى أنه قال لي بالحرف الواحد عندما أحس بأني ألوم شباب الثورة على وصول الاخوان للحكم :
"نحن القوة فعظموا من شأننا وإن رأيتم أحدنا فأسجدوا له واضربوا تعظيم سلام حتى نساعد السياسيين."
صدر مؤخرا في ألمانيا كتاب بعنوان “سقوط العالم الإسلامي” للأستاذ الجامعي المصري الدكتور حامد عبد الصمد (*) الذي يشخص فيه حجم المأساة التي تنتظر خلال السنوات الثلاثين القادمة العالم الإسلامي.
ما الذي دعا هذا الأستاذ والباحث الجامعي إلى هذا التشخيص التشاؤمي تحليليا والاستفزازي سوسيولوجيا وسياسيا؟
زار اليوم فضيلة الشيخ "على جمعة " مفتى الديار المصرية و رأس الاسلام فى مصر دولة إسرائيل الشقيقة لتدشين كرسى اسرائيلى للدراسات الاسلامية اسسته اسرائيل بإسم الامام الشافعى لا اكتب هذا التعليق لوما لفضيلة الشيخ على جمعة رأس الاسلام فى مصر ذلك انى اتفق معه فى دعمه لفكرة إسرائيلية اورشاليم و فى ان اورشاليم حتما هى العاصمة الابدية و الوحيدة لدولة اسرائيل.أقرأ باقي الموضوع »
رداً على مقال للأستاذة فاطمة ناعوت تنفي فيه كتابتها لأحد الكتب المنسوبة إليها،وعنوانه: «اضطهاد المتنصِّرين» وسواء قامت بتأليفه أو لم تؤلِّفه فهذا لايهمنا، مايهمنا هو تعليقها على عنوان الكتاب وإنتقادها لمسمى « المتنصرين» .
ها نحن الان وقد رفعنا الراية البيضاء واستسلمنا لواقعنا المرير وفاز حبايبنا الحلوين بالانتخابات التى هددوا بتقديم استشهادين من اجلها وخدع الاخوان كعادتهم الجميع وتحالفوا مع السلفيين فقط وتركوا الوفد يبكى وحده على اطلال التحالف الوطنى من اجل كرسى الحكم المضمون وبعد اقرار الدستور الجديد للبلاد انقل اليكم تلك الاخبار والرسائل من مصرستان
خزائن ثروة مصر بالجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء، ومفتاح هذه الخزائن هو «كود» التعبئة لكيفية الاستفادة من هذه الثروة بشكل أمثل وقت الحروب والكوارث والأزمات، وكثيرا ما يراودنا أن في هذه الخزائن كما من الأسرار والمعلومات التي عليها لافتة «ممنوع الاقتراب ».. ولكن الآن هل لنا أن نتساءل عن كل ما نريد معرفته؟
يوم 11 فبراير 2011 ، و بعد خطاب التنحى الذى ألقاه عمر سليمان ( نائب رئيس الجمهورية ، و الرئيس السابق للمخابرات المصرية ) ، تسرعت كتير من القوى السياسية المصرية فى أعلان أنتصارها و نهاية الثورة … يؤسفنى أن أقول هذا الكلام ، لأن معظمهم أصدقائى ، لكن الشعب من حقه أن يعرف الحقيقة …
آل سعود، العقبة الكبرى أمام الشعوب العربية الثائرة
بقلم هويدا طه تكت
لا شيء لدي أقدمه لشعوب اليمن وسوريا وليبيا سوى الاحترام، بل الانحناء احتراما لشعوب تثبت للعالم كل يوم أن شعوبنا لم تتخلف لأنها متخلفة بالطبيعة ، إنما لأنها كانت مرتهنة مختطفة،
برنامج سؤال جرئ وحلقة فى غاية الأهمية بعنوان “السلفيين وأحداث إمبابة” حلقة رقم 215
لماذا استبدل السلفيون قصة كاميليا بقصة عبير؟ ما هو السبب في اندلاع أحداث امبابة؟ ما الذي يريده السلفيون من الكنيسة والمسيحيين في مصر؟ هل هناك تواطؤ من الجيش؟ ولماذا أغلب القصص التي يرتكز عليها المسلمون هي لسيدات؟ وهل هذه فتنة طائفية ام اضطهاد إسلامي؟
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.